راية لمراكز الاتصال تطلق مشروع لتعزيز مهــارات التوظيــف لطلبــة الجامعــات

راية لمراكز الاتصال
راية لمراكز الاتصال

أعلنت شركة راية لخدمات مراكز الاتصال عن تعاونها مع جمعية “علشانك يا بلدي لإطلاق  مشروع تعزيز مهــارات التوظيــف لطلبــة الجامعــات.

راية لمراكز الاتصال تدرب 100 طالب

ويهدف المشروع إلى إشراك الشباب في تحقيق أهداف التنمية المستدامة في مصر، حيث تقوم راية لخدمات مراكز الاتصال بتدريب 100 طالب وطالبة من مختلف الجامعات الحكومية؛ بهدف تمكين هؤلاء الطلاب الجامعات ورفع قدراتهم المهارية بما يتناسب ويتوافق مع احتياجات سوق العمل.

وتهدف جمعية علشانك يا بلدي إلى إنشاء وتطبيق نماذج تنموية مبتكرة ، بهدف تحقيق التنمية الاجتماعية والاقتصادية، وإشراك الشباب في التنمية المستدامة في مصر.

قال أحمد رفقي، الرئيس التنفيذي لشركة راية لخدمات مراكز الاتصال أن الشركة تستهدف تحقيق التنمية المستدامة في البلاد من خلال رفع كفاءة الشباب وتدريبهم على أعلى مستوى احترافي في تخصصات يتطلبها سوق العمل سواء في مصر أو خارج مصر.

أضاف في بيان صحفي صادر عن الشركة اليوم، أن الشركة تهدف بناء جيل مدرب من الشباب يكون مؤهل لاحتياجات سوق العمل حيث تمتلك راية الكوادرو الأدوات والمعايير اللازمة لذلك، مشيرا أن زيادة العاملين في مجال الكول سنتر  يعود بالإيجاب على اقتصاد مصر من خلال توفير مصادر للعملة الصعبة وزيادة صادرات مصر التكنولوجية.

واوضح ان الشركة تعمل على إعداد الكوادر المصرية الشابة للمنافسة في الأسواق المحلية والإقليمية وتأهيل الشباب للعمل في كافة الشركات المحلية و العالمية.

 من جانبها، أشادت الدكتورة رغدة الإبراشي، رئيسة جمعية علشانك يا بلدي للتنمية المستدامة بدور شركة راية لخدمات مراكز الاتصال باعتبارها أكبر شركة في هذا المجال.

اضافت ان الشراكة مع راية يهدف لتحقيق فلسفة الجمعية واستراتيجيتها في ربط  خريجي الجامعات بسوق العمل وتوفير فرص عمل لشباب الخريجين من الجنسين معاً.

مدة تدريب الطلبة

 حيث يعد التعاون مع راية استكمالاً لأنشطة الجمعية في هذا المجال حيث تساهم راية فى إتاحة برامج للتدريب المتخصص لهؤلاء الشباب، معربًة عن تقديرها لجهود الشركة وعن تطلعها إلى لقاء نماذج من الشباب من خريجي هذه المبادرة عقب انتهائهم من التدريب الذي تصل مدته إلى أربعة أشهر.

ننصحك بقراءة الموضوعات التالية:

تعرف على اجراءت البريد الاحترازية لمواجهة الموجة الثانية من كورونا

كيف يساعد الذكاء الاصطناعي مرضى السرطان؟